إن الصحة والعافية لا تعني غياب الأمراض وأعراضها فحسب وإنما هي الوعي والسعي الدائمين لإختيار وممارسة أنماط الحياة التي تؤدي إلى تحقيق العافية بأبعادها المتكاملة، والتي تشمل: العافية الجسدية والعقلية والعاطفية والروحية والإجتماعية وعافية البيئة
إن العافية الجسدية تقتضي إدارة حواسنا وغذائنا، ونومنا، وحركتنا والوعي بكل اختياراتنا التي تؤثر في عافيتنا الجسدية
الكل
التغذية
الحركة
النوم
التنفس
العافية العقلية
العافية العقلية والتي تقتضي الوعي بما نغذي به عقولنا من خلال حواسنا (ما نشاهد ونقرأه ونسمعه).. والأفكار التي نحدث بها أنفسنا طوال الوقت إيجاباً أو سلباً.
الكل
الأفكار
العادات
القراءة
العافية العاطفية
العافية العاطفية والتي تقتضي إدارة مشاعرنا الإيجابي منها والسلبي والتي تؤثر في خلايا أجسادنا كيمياذيا وكيرومغنطيسيا من خلال الذبذبات والإفرازات المتبادلة.
الكل
المشاعر
العافية الإجتماعية
العافية الإجتماعية تَْقتَضي إَِداَرةَ علاقاتنا من أَصحاب وأَصِدقَاء وأزواج لِما لهم من تأثير كبير على أفكارنا ومشاعرنا وطريقة ونهج حياتنا.
الكل
العلاقات
عافية البيئة
العافية الروحية تتمثل في الإرتقاء والسمو الروحي من خلال الحضور والخشوع والتأمل وفي إدراكنا للغاية والمعنى من وجودنا وما نقدمه من عطاء ونتركه من أثر.
الكل
نظام الطاقة
ما فوق الجينات
الحواس
العافية الروحية
العافية الروحية تتمثل في الإرتقاء والسمو الروحي من خلال الحضور والخشوع والتأمل وفي إدراكنا للغاية والمعنى من وجودنا وما نقدمه من عطاء ونتركه من أثر.
العافية الإجتماعية
العافية الإجتماعية تَْقتَضي إَِداَرةَ علاقاتنا من أَصحاب وأَصِدقَاء وأزواج لِما لهم من تأثير كبير على أفكارنا ومشاعرنا وطريقة ونهج حياتنا.